في عالم يتسارع فيه كل شيء من حولنا، أصبحت الحاجة إلى التوازن بين العمل والحياة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. فالكثيرون يركضون خلف النجاح المهني دون أن يدركوا أن الإنجاز الحقيقي يكمن في قدرتنا على العيش براحة ورضا داخلي. تخصيص وقت للعائلة، الاهتمام بالنفس، وممارسة الهوايات ليست رفاهية، بل ضرورة تساهم في تعزيز الإنتاجية وتحقيق السعادة الحقيقية.
العالم
This post is also available in: English